محمد بن سلمان عميل انتظرناه اكثر من خمسين عاما
لا شك ان محمد بن سلمان بالنسبة الى اسرائيل الحامي والمدافع عن اسرائيل وهو المنقذ والمخلص والداعم والممول لها ولولا مهلكة ال سعود وخاصة محمد بن سلمان لاصبحت اسرائيل في ورطة كما قال الرئيس الامريكي ترامب اي لولا محمد بن سلمان لتلاشت اسرائيل لهذا على اسرائيل ان تحمي ابن سلمان وتدافع عنه لانها بذلك تحمي نفسها وتدافع عنها
لهذا جاء رد الحكومة الاسرائيلية بقوة على كل من يحاول او يفكر بالاطاحة بحكم ال سعود وخاصة محمد بن سلمان او من يحاول او يفكر بعزله واقالته مهما كانت جرائمه وموبقاته ومفاسده لان عزله واقالته يعني ازالة اسرائيل يعني تدمير اسرائيل
منذ خمسون عاما واسرائيل تنتظر وصول خائن عربي احمق وقح عدو للعرب والمسلمين مؤيدا وناصرا لاسرائيل والآن وصل هذا الخائن هذا العميل الخائن الفاسد الاحمق الذي هو محمد بن سلمان لهذا لم ولن تسمح لاي جهة مهما كانت ان تأخذه من بين أيدينا فهو وحده القادر على حماية اسرائيل والدفاع عنها فهو قاتل العرب ومدمر اوطان العرب وهو البقر الحلوب التي تدر ذهبا ودولارات وحسب الطلب وفي اي وقت نرغب به لا يبخل علينا باي شي ومهما كان ولا يعصي لنا امرا حتى انه يقدم لنا الامور قبل ان نطلبها ونأمره بها وكأنه يعرف ما في قلوبنا كيف نتخلى عنه فهل نتخلى عن انفسنا عن اسرائيل هيهات حتى لو ذبح كل ابناء الجزيرة وهدم الحرمين البيت الحرام والمسجد النبوي حتى انه قدم لنا طلبا يطلب موافقتنا اي اسرائيل على البدء بهدم وتفجير الحرمين لكن الحكومة الاسرائيلبة رفضت ذلك بحجة ان الوقت غير ملائم والقيام بهكذا عمل يؤدي الى وحدة العرب والمسلمين ويحدث رد فعل قوي جدا لا قدرة لاسرائيل على مواجهته لكن الاحمق بن سلمان رد وقال انا ارى الوقت ملائم جدا اقوم بتفجير الحرمين البيت الحرام والمسجد النبوي ونتهم انصار الله الشعب اليمني الرافضي الشيعي به وتنهق حميرنا وتنبح كلابنا بذلك ونتظاهر بالبكاء والنحيب الا ان قادة اسرائيل رفضوا مثل هذا التصرف الارعن وحذروه من القيام بذلك
محمد بن سلمان هو البقر التي تدر ذهبا ودولارات لاسرائيل وحسب الطلب ليس هذا فحسب بل جعل من نفسه وعبيده الوهابية كلاب حراسة لحماية الصهاينة وافتراس العرب فهاهي دولة اسرائيل تعيش في امن وامان واستقرار لان الكلاب الوهابية بقيادة ابن سلمان داعش القاعدة تقاتل العرب والمسلمين بالنيابة عن اسرائيل في عقر دارهم فلا تجد بلد اسلامي عربي الا واشعلت نيران الفتن الطائفية والدينية والعنصرية والعشائرية والمناطقية الا ونشرت الفساد والرذيلة بكل انواعه وحالاته ومنعت اي وحدة بين ابنائه واي نهضة حضارية في اي بلد عربي اسلامي
لهذا نرى اسرائيل متمسكة بمهلكة ال سعود وبولي عهدها الاحمق بن سلمان وتبقى متمسكة به مهما كانت جرائمه وموبقاته ومفاسده ولا يهمها حقوق الانسان ولا حرية الرأي ولا القيم الانسانية هذه عبارات اصبحت لا قيمة لها ولا اهمية
فمحمد ابن سلمان وعائلة ال سعود غير مسئول مسئولة عن كل ما يحدث في الجزيرة وفي العالمين العربي والاسلامي فمن حق ابن سلمان يقتل من ينتقده وبقطع جسده ويصنع منه وجبة طعام ويتناولها ويقدمها الى ذوي الذين قتلهم انها طقوس خاصة بالدين الوهابي لا يجوز منع اقامة الطقوس الدينية
لهذا قررت اسرائيل تاسيس حلف تحالف عربي سمي بالناتو العربي يضم ال سعود وال نهيان وال خليفة واسرائيل امريكا طبعا بتمويل من قبل هذه البقر لمواجهة العرب والمسلمين وتحقيق صفقة القرن وهي
ضم القدس الى اسرائيل واعتبارها عاصمة اسرائيل الابدية
ضم الجولان السورية الى دولة اسرائيل تقسيم سورية والعراق الى مشيخات على غرار تحكمها عوائل بالوراثة تحت حماية اسرائيل على غرار مشيخات الخليج والجزيرة
تفجير وتهديم الحرمين والبيت الحرام والمسجد النبوي وازالتهما من الوجود وأكراه المسلمين على تقديس الحرمين البيتين البيت الابيض والكنيست الاسرائيلي ومن يرفض يكفر ومن يكفر يذبح على الطريقة الوهابية المعروفة وهي القاء القبض على زوجته ثم اغتصابها امامه ثم ذبحه امامها ثم تخير بين الذبح وبين ان تكون جارية وملك يمين كما فعل المجرم المنافق الفاسد خالد بن الوليد بالمسلمين
شن حرب ابادة على الاسلام والمسلمين بحجة انهم كفروا بشريعة ابن عبد الوهاب نبي الدين الوهابي
من هذا يمكننا القول ان الاسلام والمسلمين في خطر